Way Gaaloobeene Kala Guura 
 

WD: Cali-Daahir X Muxammad 
 
mohiyadin@hotmail.com  
 

Fatwadii Sh Axmad Shaakir RC

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ  والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى نَبِيّناْ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أجْمَعِيْنَ. 
 

Mas Madaxaa Laga Dilaa 
 

Waxaan halkan idin kugu soo bandhigi doonnaa haddii Alle idmo fatwadii uu bixiyay Sh. Axmad M Shaakir RC kitaabkiisa uu ku magacaabay: 
 

كلمة حق

Kalimaddii Xaqqa Ahayd 
 

Bogga 126-137 
 

Baabka cinwaankiisuna uu yahay: 

بيان إلى الأمة المصرية خاصة وإلى الأمة

والإسلامية عامة العربية 

Bayaan ku socda ummadda reer masar gaar ahaan, ummadaha carabta iyo muslimiintana caam ahaan. 

Waxaa qaybta ugu danbaysa kugu diyaarsan fatwadii Sh Axmad m Shaakir RC oo sideedii luqada carabiga ugu qoran iyo maqaalkii aan ka qoray sanad ka hor fatwadii culimada soomaaliyeed ee kala ahaa Sh Shariif C/di-Nuur iyo Sh Cumar Faaruuq Allaha xifdiyee.  

Kadib markii sheekh Axmad shaakir RC uu caddeeyay inay gaaloobeen kuwa wadamada islaamka cadawga soo geliya isla markaana gacan ku siiya sidii ay u qabsan lahayeen iyo kuwa dhex dabaashay ee taageerayaasha u ah. isagoo sheekhu RC addilladiisii wata ayuu isla markaasi wuxuu sheekhu RC uu caddeeyey dadkaa aynu soo tilmaanay ee cadawga kusoo hogaamiya dalalka muslimiinta inay xaasakii ay qabeen ay ka furmeen. Isagoo sheekhu RC waliba sheegay qofka iyaga kamid ah ee towbad keena ee Alle usoo laabta ee waliba cadawga la dagaalama ummadana u gargaara inaysan xaas u ahayn ilaa nikaaxii dib loo cusboonaysiiyo. 

Wuxuu sheekhu RC uu sheegay in arintu ay adag tahay mana aha buu yiri sheekhu RC arin sahlan. 

Sidaa darteed waxaa inala gudboon inaanan dhayal loo qaadan culimada fataawadooda ee waafaqsan addillada kitaabka qur’aanka iyo sunnada nabiga SCWW.  

Sidaa darteed waxaa idinla gudboon Walaalaha muslimaadka ahow Marka aad akhrisataan fataawaddasi inaad isaga guurtaan nimankaasi ay culimadu gaalaysiiyeen intaad Alle SW aad ka caraysiin lahaydeen garac aan xalaal ahaynna aad u dhali lahaydeen nimankaa gaaloobay.

والعياذ بالله 

Haddaba halkan ka akhriso fatwadii Sh Axmad Shaakir iyo maqaalkii aan dusha kusoo xusay. 
 

 يقول العلامة أحمد محمد شاكر رحمه الله المصدر كتابه (كلمة حق): أما التعاون مع الإنجليز, بأي نوع من أنواع التعاون, قلّ أو كثر, فهو الردّة الجامحة, والكفر الصّراح, لا يقبل فيه اعتذار, ولا ينفع معه تأول, ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء, ولا سياسة خرقاء, ولا مجاملة هي النفاق, سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء. كلهم في الكفر والردة سواء, إلا من جهل وأخطأ, ثم استدرك أمره فتاب واخذ سبيل المؤمنين, فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم, إن أخلصوا من قلوبهم لله لا للسياسة ولا للناس.

 وأظنني قد استطعت الإبانة عن حكم قتال الإنجليز وعن حكم التعاون معهم بأي لون من ألوان التعاون أو المعاملة, حتى يستطيع أن يفقهه كل مسلم يقرأ العربية, من أي طبقات الناس كان, وفي أي بقعة من الأرض يكون.

 وأظن أن كل قارئ لا يشك الآن, في أنه من البديهي الذي لا يحتاج إلى بيان أو دليل: أن شأن الفرنسيين في هذا المعنى شأن الإنجليز, بالنسبة لكل مسلم على وجه الأرض, فإن عداء الفرنسيين للمسلمين, وعصبيتهم الجامحة في العمل على محو الإسلام, وعلى حرب الإسلام, أضعاف عصبية الإنجليز وعدائهم, بل هم حمقى في العصبية والعداء, وهم يقتلون إخواننا المسلمين في كل بلد إسلامي لهم فيه حكم أو نفوذ, ويرتكبون من الجرائم والفظائع ما تصغر معه جرائم الإنجليز ووحشيتهم وتتضاءل, فهم والإنجليز في الحكم سواء, دماؤهم وأموالهم حلال في كل مكان, ولا يجوز لمسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أن يتعاون معهم بأي نوع من أنواع التعاون, وإن التعاون معهم حكمه حكم التعاون مع الإنجليز: الردة والخروج من الإسلام جملة, أيا كان لون المتعاون معهم أو نوعه أو جنسه.

 وما كنت يوما بالأحمق ولا بالغر, فأظن أن الحكومات في البلاد الإسلامية ستستجيب لحكم الإسلام, فتقطع العلاقات السياسية أو الثقافية أو الاقتصادية مع الإنجليز أو مع الفرنسيين.

 ولكني أري أبصر المسلمين بمواقع أقدامهم, وبما أمرهم الله به, وبما أعدّ لهم من ذل في الدنيا وعذاب في الآخرة, إذا أعطوا مقاد أنفسهم وعقولهم لأعداء الله.

 وأريد أن أعرفهم حكم الله في هذا التعاون مع أعدائهم, الذين استذلوا وحاربوهم في دينهم وفي بلادهم, وأريد أن أعرفهم عواقب هذه الردة التي يتمرغ في حمأتها كل من أصر على التعاون مع الأعداء.

 ألا فليعلم كل مسلم في أي بقعة من بقاع الأرض: أنه إذ تعاون مع أعداء الإسلام مستعبدي المسلمين, من الإنجيليز والفرنسيين وأحلافهم وأشباههم, بأي نوع من أنواع التعاون, أو سالمهم فلم يحاربهم بما استطاع, فضلا عن أن ينصرهم بالقول أو العمل على إخوانهم في الدين, إنه إن فعل شيئا من ذلك ثم صلى فصلاته باطلة, أو تطهر بوضوء أو غسل أو تيمم فطهوره باطل, أو صام فرضا أو نفلا فصومه باطل, أو حج فحجه باطل, أو أدى زكاة مفروضة, أو أخرج صدقة تطوعا, فزكاته باطلة مردودة عليه, أو تعبد لربه بأي عبادة فعبادته باطلة مردودة عليه, ليس له في شيء من ذلك أجر, بل عليه فيه الإثم ولوزر.

 ألا فليعلم كل مسلم: أنه إذا ركب هذا المركب الدنيء حبط عمله, من كل عبادة تعبد بها لربه قبل أن يرتكس في حمأة هذه الردة التي رضي لنفسه, ومعاذ الله أن يرضى بها مسلم حقيق بهذا الوصف العظيم, يؤمن بالله وبرسوله.

 ذلك بأن الإيمان شرط في صحة كل عبادة, وفي قبولها, كما هو بديهي معلوم من الدين بالضرورة, لا يخالف فيه أحد من المسلمين.

 وذلك بأن الله سبحانه يقول: (ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين).

 وذلك بأن الله سبحانه يقول: (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون).

 وذلك بأن الله تعالى يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء, بعضهم أولياء بعض, ومن يتولهم منكم فإنه منهم, إن الله لا يهدي القوم الظالمين فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين).

 وذلك بأن الله سبحانه يقول: (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سوّل لهم وأملى لهم ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله سيئا وسيحبط أعمالهم يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم).

 ألا فليعلم كل مسلم وكل مسلمة أن هؤلاء الذين يخرجون على: دينهم ويناصرون أعدائهم, من تزوج منهم فزواجه باطل بطلانا أصليا, لا يلحقه تصحيح, ولا يترتب عليه أي أثر من أثار النكاح من ثبوت نسب وميراث وغير ذلك. وأن من كلن منهم متزوجا بطل زواجه كذلك, وأن من تاب منهم ورجع إلى ربه وإلى دينه, وحارب عدوه ونصر أمته, لم تكن المرأة التي تزوج حال الردة, ولم تكن المرأة التي ارتدّ هي في عقد نكاحه: زوجا له ولا هي في عصمته وأنه يجب عليه بعد التوبة أن يستأنف زواجه بها, فيعقد عليها عقدا صحيحا شرعيا, كما هو بديهي واضح.

 ألا فليحتط النساء المسلمات, في أي بقعة من بقاع الأرض, وليتوثقن قبل الزواج من أن الذين يتقدمون لنكاحهن ليسوا من هذه الفئة المنبوذة الخارجة عن الدين, حيطة لأنفسهن ولأعراضهن, أن يعاشرن رجالا يظنونهم أزواجا وليسوا بأزواج, بأن زواجهم باطل في دين الله.

 ألا فليعلم النساء المسلمات, اللائي ابتلاهن الله بأزواج ارتكسوا في حمأة هذه الردة, أن قد بطل نكاحهن, وصرن محرمات على هؤلاء الرجال, ليسوا لهن بأزواج, حتى يتوبوا توبة صحيحة عملية, ثم يتزوجوهن زواجا جديدا صحيحا.

 ألا فليعلم النساء المسلمات, أن من رضيت منهن بالزواج من رجل هذه حاله, وهي تعلم حاله, أو رضيت بالبقاء مع زوج تعرف فيه هذه الردة: فإن حكمها وحكمه في الردة سواء.

 ومعاذ الله أن ترضى النساء المسلمات لأنفسهن ولأعراضهن ولأنساب أولادهن لدينهن شيئا من هذا.

 ألا إن الأمر جد ليس بالهزل, وما يغني فيه قانون يصدر بعقوبة المتعاونين مع الأعدء, فما أكثر الحيل للخروج من نصوص القوانين, وما أكثر الطرق لتبرئة المجرمين, بالشبهة المصطنعة, وباللحن في الحجة.

 ولكن الأمة مسؤولة عن إقامة دينها, والعمل على نصرته في كل وقت وحين, والأفراد مسؤولون بين يدي الله يوم القيامة عما تجترحه أيديهم وعما تنطوي عليه قلوبهم.

 فلينظر كل امرئ لنفسه, وليكن سياجا لدينه من عبث العبثين وخيانة الخائنين.

 وكل مسلم إنما هو على ثغر من ثغور الإسلام, فليحذر أن يؤتى الإسلام من قبله.

 وإنما النصر من عند الله ولينصرن الله من ينصره.

   
 
 
 
 

Gun Baa Tiri: Gaal Baan Ahaye Car Gaal Idheh! 
 
Gob Baa Tiri: Gaal Baad Tahaye Car Wax Kadheh  
 
 
WQ: Cali-Daahir X Muxammad 
 
mohiyadin@hotmail.com  
 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ  والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى نَبِيّناْ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أجْمَعِيْنَ.

وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ / سورة المائدة / 81

 
 
Haddii ay ahaan lahaayeen kuwo rumeeyay Alle SW iyo Nebiga SCWW iyo wixii lagu soo dejiyay oo waxyi ah gaalo gacal kama yeesheen.  
 
Soomaali waxay gun u taqaan dad ehlulaahi ah cidna aan dulmin waliba iyagaaba ladulmaayoo lagama guursado loomana guuriyo arin aan is leeyahay inay ku salaysan tahay masayr dartiis. Sababtoo ah waxay kaga dheereeyeen xaga farsamada sidaa darteed bay birtii ay dhalaaliyeen una bedeleen waxyaabo nacfi leh sida mindiyaha, seefaha & warmaha iyadoo ay u dheertahay kabaha ay ku socdaan kuwa wax dacaayadaynaya halkii ay ugaga mahad celin lahaayeen ayay birtii ay tumayeen bay dacaayad kaga dhigeen kolkaa bay yiraahdeen Tumaal.  
 
Habaarka Soomaali halka uu ka gaaray ummad intaasoo wanaag ah leh in laduro oo lagu yiraahdo waa gun midka amxaarka soo kaxaystayna layiraahdo waa gob. 
 
Waxaa dad badan ka dhaadhacsan kol hadduu magacaagu yahay magac islaam, dalkaaguna yahay dal islaam, umadda dalkaa u dhalatayna ay yihiin dad muslimiin ah gaalnimo walboo aad latimaado inaysan waxba u dhimaynin islaanimadaada.  
 
Mid yiraahda anigoo nool wadankan kitaab lagu xukumi maayo, isagoo ku xumaynaaya wadaado dagaal kula jiray xukumkiisa, mid yiraahda anagu dastuur baynu wadanaa maxaakiimtuna kitaab bay wataan sidaa darteed ma heshiin karno, mid yiraahda argagexiso baan la dagaalamaynaa sababtoo ah waxay yiraahdeen kitaabkaan wax ku xukumaynaa sida iiraan iyo Afganistan. Mid yiraahda anigu Itoobiya ayaan taageersanahay wadaadana waraabaha ha cuno.  
 
Mala awaalkaa beenta ah ee uu qofku iska dhaadhiciyo wax walbaa oo gaalnimo ah ee uu ku hadlo amaba uu ficil ahaan u sameeyaba inuusan iimaankiisa waxba u dhimaynin. Arintaa waxaa waxba kama jiraan ka dhigay saxaabigii waynaa ee magciisu ahaa Abuu Dardaa RC ayaa wuxuu yiri:  
 
وَالّذِيْ نَفْسِيْ بِيَدِهِ مَاالإيْمَاْنُ إلا كَالْقَمِيْصِ يَتَقمَّصُهُ مَرَّةً وَيَضَعُهُ مَرَّةً أُخْرَىْ / رواه أبي بكر الفريابي في كتابه صفة النفاق وذم المنافقين / 40   
 

 
Allihii Naftayda Gacantiisa Kujirtaan Ku Dhaartaye iimaanku Ma’aha oo aan ka ahayn sida Qamiiska oo Kale, uu marna xirto marna uu iska siibo.  
 
Sidaa darteed marna ha u qaadanin islaannimada inay tahay sida koolo ama xabag kugu dhegan oo aanan kaa fuqaynin.  
 
Gobteenii ugu waawaynayd isla markaana ahaa culimadeenii oo kala ah Sh Shariif Cabdi-nuur iyo Sh. Cumar Faaruuq Allaha xifdiyee ayaa fatwo cad kasoo saaray kuwa wadanka soo geliyay gaalada inay yihiin murtaddiin diinta kabaxday maadaama ay kitaabkii Alle SW ay ku bedesheen dastuur gaaleed islamarkaana ay gaalo wadanka soo geliyeen iyagoo ku dul akhriyay aayadii Alle SW. ee ahayd:  
 
ذَلِكَ بِأنَّهُمْ كَرِهُواْ مَا أنْزَلَ اللهُ فَأحْبَطَ أعْمَاْلَهُمْ *

سورة محمّد / 9

 
 
kuwaasi waxay naceen wixii Alle SW soo dejiyay kolkaa buu Alle SW camalkoodii buriyay. 
 
Sidaa dartee gobtii waxay idinku tiri: gaalo baad tihiin daliil bayna layimaadeene ee gunyahay idinku daliil la imaada aad muslimiin ku tihiin. Haddaad ashahaadada aad daliil ka dhigataana madaxa munaafiqiinta C/llaahi Ibnu ubay ibnu salool wuu ashahaadan jiray weliba wuxuu idiin dheeraa salaadaha jamaacada buu ku tukan jiray waxna wuu sadaqaysan jiray intaasoo idil waxba uma tarin inuu islaam ku noqdo. Sidaa darteed jawaab baa laydinka sugayaaye islaanimadiina soo cadeeya gobta culimadana gaarsiiya haddii kale baybalkiina lasoo baxa oo umadda haidiin barato.  
 
 

وبالله التّوفيق

وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد وآله أجمعين.